2016-01-016 سنوات
المشروع
تنمية المجتمعات

تدعم مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" مؤسسة "ذا إند فند" في مكافحة تأثيرات فيروس كورونا المستجد وتوزيع علاجات ﻷﻣراض اﻟﻣﻧـﺎطق اﻟﻣـدارﻳـﺔ اﻟﻣﻬﻣﻠـﺔ في المناطق الاستوائية

تبادر مؤسسة الوليد للإنسانية لمكافحة الآثار السلبية لجائحة كوفيد-19 وتوزيع علاجات أمراض المناطق المدارية المهملة
25 دولة إفريقية
المدة الزمنية

2016- 2022

المستهدفون

قيد العمل

نطاق الاستهداف

25 دولة: (جمهورية إفريقيا الوسطى، ساحل العاج، جمهورية الكونغو الديمقراطية، إثيوبيا، الغابون، كينيا، مالي، ناميبيا، النيجر، نيجيريا، رواندا، سيراليون، السنغال، جنوب إفريقيا، تنزانيا، زامبيا، زيمبابوي.

بالشراكة مع

تعاونت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" بالمبادرة للتعاون مع مؤسسة "ذا إند فند"، بهدف التصدي للتأثيرات السلبية لجائحة فيروس كورونا المستجد وتوفير علاجات لأﻣراض اﻟﻣﻧـﺎطق اﻟﻣـدارﻳـﺔ اﻟﻣﻬﻣﻠـﺔ. من خلال التدخلات الاستراتيجية والجهود المستهدفة، تعمل الشراكة على تحقيق تغيير حقيقي في حياة الملايين من الناس.

الوصول إلى أكبر عدد من المستفيدين:

من عام 2016 إلى عام 2022، وصلت الجهود المشتركة بين مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" ومؤسسة "ذا إند فند" إلى عدد كبير من المستفيدين. تم التأثير على حوالي 297 مليون فرد، حيث تم علاج 114،600،600 شخص، وتوزيع 182،700،000 جرعة علاجية، وتدريب 427،400 من العاملين في مجال الصحة، وأجريت 63،900 عملية جراحية. يعكس هذا الوصول الهائل التزام المؤسستين في تحقيق تغيير ملموس في الصحة العالمية.

تركز الشراكة على 25 دولة مختلفة، وتشمل هذه الدول جمهورية أفريقيا الوسطى، ساحل العاج، جمهورية الكونغو الديمقراطية، إثيوبيا، الغابون، كينيا، مالي، ناميبيا، النيجر، نيجيريا، رواندا، سيراليون، السنغال، جنوب أفريقيا، تنزانيا، زامبيا، وزيمبابوي.

مواجهة تحديات جائحة فيروس كورونا المستجد:

أدى انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد إلى تحديات فريدة لمؤسسات مثل "ذا إند فند". في أبريل 2020، قدمت منظمة الصحة العالمية توجيهًا ينصح بعدم توزيع علاجات ﻷﻣراض اﻟﻣﻧـﺎطق اﻟﻣـدارﻳـﺔ اﻟﻣﻬﻣﻠـﺔ في تجمعات كبيرة للأشخاص. ومع ذلك، رفضت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" ومؤسسة "ذا إند فند" الانتظار والتخلي عن الأمل في مواجهة هذه الأزمة. بدلاً من ذلك، قامت المؤسستان بالتكيف واستغلال الفرصة لدعم الشركاء المحليين والمجتمعات بطرق بديلة خلال هذه الفترة الغير مستقرة.

نهج شامل لمكافحة فيروس كورونا المستجد والأمراض المهملة المستوطنة:

تعمل مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" ومؤسسة "ذا إند فند" معًا بناءً على رؤية مشتركة لمكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد ﻷﻣراض اﻟﻣﻧـﺎطق اﻟﻣـدارﻳـﺔ اﻟﻣﻬﻣﻠـﺔ (NTDs). لتحقيق أهدافهم، حددت الشراكة سلسلة من الأهداف المستهدفة. تشمل هذه إنشاء محطات لغسل اليدين لتعزيز ممارسات النظافة الأساسية، وتوزيع الصابون والمطهرات لتشجيع غسل اليدين السليم، وتجميع الخبراء العالميين في مجال الصحة والمسؤولين الحكوميين لوضع استراتيجيات فعالة.

بالإضافة إلى ذلك، تهدف الشراكة إلى تمكين صحفيي الإذاعة الشباب من نشر المعلومات الصحية الحيوية، وعرض رسائل منظمة الصحة العالمية للنظافة وغسل اليدين على لافتات إعلانية، وتقديم المساعدة الغذائية للفئات السكانية الضعيفة، وضمان رفاهيتهم خلال الجائحة.

إنجازات ملحوظة

على الرغم من تحديات جائحة فيروس كورونا المستجد المستمرة، تمكن التعاون بين مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" ومؤسسة "ذا إند فند" من تحقيق إنجازات ملحوظة. تلقى ما يقرب من 297 مليون شخص علاجًا ﻷﻣراض اﻟﻣﻧـﺎطق اﻟﻣـدارﻳـﺔ اﻟﻣﻬﻣﻠـﺔ في 25 دولة. تبرز هذه الإنجازات القوة والتفاني لكلا المؤسستين في التوصل إلى أولئك الذين في حاجة، حتى في أصعب الظروف.

الشراكة الجديدة مع اليونسكو ستعزز الجهود الهادفة إلى الاستثمار في تعليم وتدريب الشباب وتحقيق الاستدامة والسلام
خبر

مؤسسة الوليد للإنسانية العالمية تتعاون مع "اليونسكو" لدعم تمكين الشباب والتنمية المستدامة...

تمكين المرأة والشباب
خبر

صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود تُلقي الضوء على...

تنمية المجتمعات
خبر

توقيع مذكرة تفاهم بين مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" والإيسيسكو لمساعدة 10 دول...

تنمية المجتمعات
خبر

مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" تشارك منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة لإطلاق...

تنمية المجتمعات
خبر

مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" (العالمية) تنضم للجهود العالمية لمحاربة فيروس كورونا بــ...

مدّ يد العون عند وقوع الكوارث
المشروع

منظمة الصحة العالمية

مدّ يد العون عند وقوع الكوارث
تعزيزا للرعاية الصحية الشاملة تدعم الوليد للإنسانية مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها
المشروع

مكافحة كوفيد 19 بالشراكة مع مؤسسة بيل وميليندا غيتس

مدّ يد العون عند وقوع الكوارث
الوليد للإنسانية لتوفير المستلزمات الطبية ومنتجات النظافة للوقاية من كورونا.
المشروع

الإيسيسكو

مدّ يد العون عند وقوع الكوارث
الوليد للإنسانية تدعم المناطق الحضرية بالمنطقة العربية للحدّ من مخاطر الإصابة بكورونا وتسهيل عودة اللاجئين
المشروع

دعم الاستجابة لكوفيد-19 في المناطق الحضرية بالمنطقة العربية

مدّ يد العون عند وقوع الكوارث